رعاية كبار السن بالمنزل، قصة كل يوم

تدق الساعة السابعة صباحًا، ليستيقظ الأستاذ سمير ليبدأ يومه المعتاد، يدرك أن لديه يوم جديد يقوم خلاله بالعديد من النشاطات التي يعتاد أن يقوم بها بشكل روتيني. ليس في اليوم أكثر من أن يواجه التحديات والصعوبات التي تواجهه على مدار يومه، والتي قد تعيق تحقيق أساسيات احتياجاته. منذ أن تقاعد الأستاذ سمير عن العمل، كان يبقى وحيدًا لساعات طويلة يوميًا، ومع مرور الوقت ازدادت العديد من أمراض الشيخوخة مما أعاق قدرته على تحقيق متطلبات الحياة اليومية بشكل كامل. اقترح عليه العديد من الأصدقاء والأقارب بالاستعانة بخدمات تمريض منزلي يتم توفير من خلالها جليس أو جليسة مسنين لتقديم رعاية مسنين بالمنزل.

لم يعتاد الأستاذ سمير الحصول على مساعدة من خارج إطار العائلة، ولكن في ظل انشغال الجميع خاصة في الفترات الصباحية، تظل المشكلة قائمة. في حين كان اقتراح اللجوء إلى دار متخصص في رعاية المسنين غير مطروح وغير مقبول بالنسبة للعائلة وأحبائه.

على هذا المنوال، تم التوصل لحل بديل أكثر فاعلية دون الحاجة إلى مغادرة الأستاذ سمير من منزله، مع الحرص على تلقيه المساعدة والرعاية المطلوبة واللازمة، كان ذلك الحل هو طلب خدمات تمريض منزلي متخصصة في تقديم رعاية مسنين بالمنزل عن طريق حكيمة.

توفر حكيمة رعاية منزلية للمسنين عن طريق توفير جليس أو جليسة مسنين في المنزل، من خلال باقات عديدة يمكنها أن تناسب احتياجات الجميع، وقد تصل مدة الشفت لجليسة مسنين في بعض الباقات إلى 24 ساعة، مما يوفر الرعاية الدائمة لكبار السن.

تبدأ مهام جليسة المسنين  تقديم رعاية منزلية للمسنين منذ الصباح الباكر وفور استيقاظ المسن من نومه وبداية نشاطاته اليومية، حيث تقدم خدمات رعاية مسنين بالمنزل المقدمة من حكيمة في جميع جوانب حياة المسن لضمان حياة اكثر صحة وامانًا. لذلك هي قصة تعاش يوميًا، نريد أن نعكس تأثير تفاصيلها بالنسبة لكبار السن، كما نعرض كيف تقدم جليسة مسنين هذه الخدمة وما هي حدود المهام الموكلة إليها أثناء تقديم رعاية منزلية للمسنين.

 

كيف ترعى كبار السن

 

كيف يمكن رعاية المسنين؟ كيف ترعى كبار السن؟

رعاية مسنين بالمنزل، ما يتكرر يوميًا

فور استيقاظ الأستاذ سمير، تبدأ العديد من الاحتياجات في الظهور تواليًا.

قضاء الحاجة

أولًا، يكون في حاجة للتوجه للحمام، لا يمكن الاستهانة بمثل هذه المهمة، قد يعاني الأستاذ سمير من التهابات المفاصل وخشونة الركبة بالأخص، وهو ما قد يشكل تحديًا له والعديد من كبار السن أثناء القيام بأبسط النشاطات مثل الذهاب إلى دورة المياه لقضاء الحاجة.

 

في حقيقة الأمر، تكون خدمات تمريض منزلي المعنية بتقديم رعاية مسنين بالمنزل كفيلة بتقديم المساعدة أثناء تلك الفقرة اليومية. يعتبر مقدم الخدمة – سواء جليس أو جليسة مسنين – هو المسئول الأساسي عن تقديم يد العون أثناء تلك الفترة. أثناء توفير خدمات تمريض منزلي لتوفير رعاية منزلية للمسنين، يكون مقدم الخدمة على أتم استعداد لتجاوز الحرج من جانبه ومن جانب المسن أثناء توفير مثل هذه الخدمة الخصوصية.

تناول الوجبات

ثانيًا، يتجه الأستاذ سمير للمهمة التالية وهي تناول وجبة الإفطار. تتكون الصعوبات خلال تلك الفقرة في العديد من النقاط، تكون أهمها كيفية تناول الطعام بحد ذاته والحصول على ما هو مناسب للحالة الصحية وما لا يسبب مشكلات مع الأمراض المزمنة.

في العديد من الحالات يكون المسن غير قادر على تناول الوجبات بمفرده، وذلك قد يكون بسبب العديد من الأمراض التي تؤثر على قابليته على الحركة أو الأمراض التي تؤثر على مدى التركيز والوعي مثل مرض ألزهايمر وأعراض الخرف بشكل عام التي تصيب الإنسان في مرحلة الشيخوخة.

كما يزداد خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة أثناء تلك الفترة، مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول والسمنة وغيرها. وهو ما يتطلب الحصول على وجبات صحية بقدر الإمكان حتى لا يصاب الإنسان بمضاعفات تلك الأمراض.

تقدم جليسة مسنين خلال خدمة التمريض المنزلي يتمحور حول التدخل في جميع تفاصيل احتياجات المسن اليومية. أثناء خدمة رعاية مسنين بالمنزل، يحرص مقدم الخدمة سواء جليس أو جليسة مسنين على تقديم يد المساعدة أثناء تناول الوجبات بشكل عام، كما يحرص أيضًا على أن تكون الوجبات غنية بالمواد الغذائية النافعة والضرورية لصحة المسن وأنها تخلو من أي عناصر غير صحية قد تكون غير مناسبة لكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة عديدة.

 

النشاط البدني

 

النشاط البدني

ثالثًا، أسلوب الحياة بشكل يومي، حيث يبدأ الأستاذ سمير في ممارسة حياته بشكل شبه طبيعي، ويبدأ في التطلع إلى أن يقضي وقته بعيدًا عن غرفة النوم وأن يقوم بنشاطات مختلفة وألا يكون جليس الفراش دون حراك طوال اليوم.

في حقيقة الأمر، لا يعني توفير خدمة التمريض المنزلي أن لتوفير رعاية منزلية للمسن أن يكون المسن جليس الفراش طوال الوقت وأن تقدم له جليسة مسنين احتياجاته دون عناء يذكر. على النقيض، تعتمد خدمة رعاية مسنين بالمنزل على توفير بيئة مناسبة لممارسة العديد من النشاطات البدنية لكبار السن، وهو ما يساهم في تنشيط الدورة الدموية مما ينعكس بشكل إيجابي على مدى وعي وتركيز المسن على مدار اليوم.

كما تساهم ممارسة نشاط بدني بشكل يومي على تجنب العديد من الأمراض والمخاطر، مثل الإصابة بقرح الفراش نتيجة الاستلقاء لساعات طويلة دون حراك وتحميل ضغط وزن الجسم على مناطق محدودة من الجلد. كما يساعد النشاط البدني في تجنب السمنة والسيطرة على معدلات سكر طبيعية في الدم، وتقدم جليسة مسنين أثناء خدمة التمريض المنزلي العديد من النشاطات التي تساعد على تحقيق معدلات نشاط بدني مناسبة.

من جانب آخر، يتم توفير أثناء رعاية المسنين بالمنزل وقت خاص لممارسة بعض التمارين الرياضية التي تحقق هذا الهدف، وتكون تمارين معدة خصيصًا لكبار السن تتناسب مع مدى قدرة المسن على الحركة.

 

الدعم النفسي

رابعًا، يمضي الأستاذ سمير وقتًا طويلًا خلال يومه وحيداً، قبل أن يزوره أحد من أفراد الأسرة بسبب الانشغال في الأعمال وغيرها، وهو ما يعرضه إلى الشعور بالوحدة أحيانًا وقد يكون الأمر مسبب على المدى البعيد إلى الاكتئاب.

تهدف خدمة التمريض المنزلي لرعاية المسنين بالمنزل إلى توفير الراحة التامة للمسن خلال تلك الفترة، بما في ذلك الراحة النفسية والشعور بالتواصل. يهتم مقدم خدمة رعاية مسنين بالمنزل سواء كان جليس أو جليسة مسنين على أن يقدم الدعم النفسي والمعنوي اللازم للمسن.

يكون الأمر بمثابة عنصر أساسي لا غنى عنه، حيث تكون العديد من الأمور الصحية مترتبة عليه.

يهدف توفير خدمة التمريض المنزلي في الأساس إلى إشغال وقت كبار السن والحيل دون الوقوع في حالة الملل والوحدة والشعور بالعزلة. كما يجب على جليسة مسنين توفير الإحساس بالمشاركة، ويكون ذلك عن طريق مشاركة المسن أثناء مشاهدة البرامج والأفلام وتبادل الآراء، كذلك المشاركة في توفير وقتًا ترفيهيًا بشكل يومي.

كما يجب السماح للمسن بل والمشاركة مع المسن في ممارسة النشاطات التي يفضلها، مثل قراءة الجرائد أو متابعة مباريات كرة القدم وغيرها من النشاطات. كذلك يجب الحرص على مشاركة المسن أطراف الحديث والسماح له بالتعبير عن آرائه والدخول معه في مناقشات التي قد تحفز المخ على البقاء في حالة عالية من التركيز.

 

ما هو عمل جليسة المسنين؟

 

ما هو عمل جليسة المسنين؟

كان يوم أستاذ سمير ملئ بالتحديات الصعبة، لكنه وجد المساعدة المرغوبة من قبل خدمات تمريض منزلي متخصصة في التعامل مع كبار السن. تم توفير مقدم خدمة لديه من الخبرة ما يكفي كي يقدم الرعاية اللازمة والدعم النفسي المطلوب.

إذا ما هي مهام جليس أو جليسة مسنين بشكل عام؟

عند توفير خدمة رعاية مسنين بالمنزل، يتم تقييم الوضع بشكل دقيق للغاية حتى يتم توفير مقدم الخدمة الأجدر بتحقيق الرعاية المتكاملة للمسن في المنزل. كما يتم تحديد مستوى أعلى من التمريض في الحالات التي تستدعي ذلك، حيث توفر حكيمة من خلال خدمات تمريض منزلي متعددة جميع مستويات التمريض المتاحة.

تكون مهام جليسة مسنين التي تقدم خدمات تمريض منزلي خاصة برعاية مسنين بالمنزل كالتالي:

–        الاهتمام بمواعيد استيقاظ ونوم المسن: من المهم أن يحصل كبار السن على قدر كافي من النوم يوميًا، وقد يكون من الأفضل أن يكون ذلك طبقا لمواعيد محددة يتم الالتزام بها على قدر الإمكان.

–        توفير النظافة الشخصية: من ضمن أهداف خدمة رعاية مسنين بالمنزل الحرص على نظافة كبار السن الشخصية، حيث قد يواجه كبار السن صعوبات في تحقيق ذلك بشكل شخصي دون الحاجة لمساعدة. كما قد يشكل الاستحمام خطرًا على سلامة المسن بشكل كبير، لما قد يحدث من حوادث نظرًا لصعوبة حركة كبار السن وانزلاقه والتسبب بإصابات خطيرة؛ خاصة إذا كان كبار السن يعانون من هشاشة العظام قد تكون أبسط الحوادث خطيرة.

–        الحفاظ على مواقيت الأدوية: من الطبيعي أن يحصل كبار السن على العديد من الأدوية والعلاجات المختلفة لاحتواء العديد من الأمراض المزمنة والحالات المرضية والصحية، ومن الضروري أيضًا أن يحصل كبار السن على تلك الأدوية في توقيتها المحدد دون تأخير. لكن في ظل تراجع مستوى التركيز خلال مرحلة الشيخوخة، قد يفقد المسن القدرة على تذكر موعد الحصول على الدواء. تكون إحدى أهم مهام جليسة مسنين أثناء تقديم خدمات تمريض منزلي خاصة برعاية مسنين بالمنزل هي توفير الأدوية في التوقيت المحدد وتنظيم العلاجات المختلفة سابقًا لتفادي الأخطاء.

–        الاهتمام بالراحة النفسية: يمكن توفير الدعم النفسي اللازم لكبار السن عن طريق توفير جليسة مسنين، حيث تكون من أهم المهام الموكلة إليها هي توفير الدعم النفسي وبث الشعور بالتواصل الدائم لتفادي الشعور بالوحدة.

توفر حكيمة جليس أو جليسة مسنين على حسب الحالة من خلال خدمة رعاية مسنين بالمنزل، وتكون جميع المهام السابق ذكرها متوفرة وأكثر. في حين تحرص حكيمة على توفير الرعاية اللازمة للأستاذ سمير وغيره من كبار السن الذين هم في حاجة حقيقية لمثل هذه المساعدة.

لتكتمل القصة بشكل أكثر فاعلية، توفر حكيمة العديد من خدمات تمريض منزلي التي توفر الرعاية الصحية المتكاملة لجميع الحالات والطوارئ. فعلى سبيل المثال يمكن توفير رعاية تمريضية متكاملة، يمكن الاستعانة بخدمة العناية بالجروح من أجل توفير رعاية للقدم السكري أو قرح الفراش، كما توفر الخدمات السريعة ممرض متخصص في إعطاء جميع أنواع الحقن و تركيب الكانيولا، وغيرها من خدمات التمريض المنزلي.

 

تمريض منزلي لرعاية مرضى ألزهايمر

 

تمريض منزلي لرعاية مرضى ألزهايمر

في رواية أخرى، كان الأستاذ سمير يعاني من مرض ألزهايمر.

كان يستيقظ صباحًا، لا يدرك ماذا عليه أن يفعل الأن. خلال قيامه بأبسط الأمور يكون الوضع غير مفهوم، لا يدرك ماذا يحدث الأن أو ماذا سيحدث تاليًا. أصبحت الذاكرة مشوشة بشكل كبير، لم تعد الأسماء والوجوه مألوفة، يدخل في عالمه الافتراضي الذي لا يعلم عنه أحد شئ سواه وحده.

لم يعد الأستاذ سمير في مقدرته أن يوفر احتياجاته اليومية بنفسه، أصبح في حاجة دائمة لمن يكون دائمًا بجانبه لتقديم الرعاية بشكل دائم.

في حقيقة الأمر، قد تعجز العائلة في تقديم الرعاية اللازمة وإن تفرغ أحد أفرادها فقط لتقديم الرعاية اللازمة له، لما يتطلبه الأمر من رعاية أكثر تخصصًا من أجل تقديم الأفضل وسد الحاجات المتزايدة بسبب مرض ألزهايمر.

اتجهت العائلة إلى توفير خدمات تمريض منزلي من حكيمة متخصصة في رعاية مسنين بالمنزل، والتي توفر جليس أو جليسة مسنين تكون مقيمة مع الحالة بشكل شبه دائم حتى يتم ملاحظته على مدار الساعة لمنع جميع المخاطر وحفظ سلامته.

لا تختلف خدمة رعاية مسنين بالمنزل تلك عن الخدمة الأساسية المتوفرة من خلال خدمات تمريض منزلي عديدة تقدم من حكيمة، لكنها تكون أكثر تخصصا وأكثر تأثيرًا.

في حقيقة الأمر تتبع جليسة مسنين المقدمة لخدمة رعاية مسنين بالمنزل لمرضى ألزهايمر منهجا خاصًا يكون مناسبُا لمرضى ألزهايمر ويوفر لهم الراحة والرعاية دون التعرض لمخاطر المرض، كما تحرص جليسة مسنين رعاية مسنين بالمنزل المصابين بمرض ألزهايمر على الحد من مخاطر الناتجة عن تراجع مستوى التركيز والوعي والهلوسة التي تصيب المريض في جميع الحالات.

تكون مهام جليسة مسنين أثناء رعاية مسنين بالمنزل مصابين بمرض ألزهايمر مختلفة قليلا، حيث تتبع المنهج التالي في تقديم رعاية المسنين:

–        ابتكار روتين يومي: يعتمد توفير خدمة التمريض المنزلي لمريض ألزهايمر على تنظيم نشاطات يومية وتنظيمها بحيث تكون متكررة يوميا بشكل يؤثر إيجابًا على صحة المريض. تكون جليسة مسنين مقدمة الخدمة على أكبر قدر من المسئولية من أجل ضمان استمرار هذا الروتين.

–        الاختيارات: لا تهدف خدمة رعاية مسنين بالمنزل إلى تقديم خدمة متكاملة دون إشراك الحالة، بل على النقيض، يوفر مقدم الخدمة –سواء جليس أو جليسة مسنين- للمسن الفرصة في اختيار ملابسه أو نوع الوجبات التي يفضلها. ولكن تكون الاختيارات محدودة ولا تتعدى الثلاث اختيارات، حتى لا يسبب ذلك ارهاقًا ذهنيًا أو ارتباكًا للمريض.

–        المساعدة وقت اللزوم: لا تقوم رعاية مسنين بالمنزل على تقديم المساعدة طوال الوقت، بل على جليسة مسنين التي تقوم بتقديم خدمات تمريض منزلي أن تشجع المريض على القيام بالنشاطات المختلفة بنفسه، بينما تلاحظ من جانبها وتراقب وتتدخل فقط عندما لا يكون قادر على المواصلة.

 

التعامل مع الهلوسة

 

التعامل مع الهلوسة

في ظل تزايد أعراض المرض، يبدأ الأستاذ سمير في تخيل العديد من المواقف والأحداث الغير حقيقية والتي تدور في ذهنه فقط.

يومًا ما حاول الخروج من المنزل، متجهًا إلى وجهة مجهولة، ولكن بسبب علم أحد الجيران بطبيعة الحالة، أبلغ على الفور أحد الأقارب للتدخل بينما أبقاه في مكانه حتى يصل.

تعد هذه من أهم طرق التعامل مع الهلوسة، تكون أحد مهام جليسة مسنين المقدمة من خدمات تمريض منزلي هي التعامل مع الجيران بالتعاون مع العائلة، حتى يتم الإبلاغ عن المريض في حالة خروجه من المنزل دون مرافق.

كما تهدف خدمة رعاية مسنين بالمنزل الخاصة بمرضى ألزهايمر إلى توفير بيئة حياة مناسبة لحالة المريض، حيث قد يتسبب المريض في حوادث دون وعي منه تؤدي إلى العديد من الأمور الخطيرة.

لذلك من خلال خدمة رعاية مسنين بالمنزل، تحرص جليسة المسنين على عدم السماح بالحوادث، يكون ذلك عن طريق وضع أمن وسلامة المنزل فوق أي اعتبار.

تقوم خدمة التمريض المنزلي رعايه مسنين بالمنزل على توفير سلامة المنزل من خلال الآتي:

–        تخزين المواد الحادة في أماكن غير قابلة للوصول إليها بسهولة.

–        إبعاد جميع المواد القابلة للاشتعال عن متناول المريض.

–        إزالة أي قطعة أثاث قد تعيق حركة المريض.

–        تركيب أقفال لأبواب غرف النوم لمنع المريض من التجول دون رقيب أثناء النوم.

–        تركيب قفل جديد لباب البيت، لم يعتد المريض عليه.

–        استخدام أدوات أكثر عملية وغير قابلة للكسر أثناء تناول الطعام.

–        استخدام أدوات مساعدة أثناء تقديم المساعدة في الاستحمام.

 

ما المقصود بالرعاية المنزلية للمسن؟

 

ما المقصود بالرعاية المنزلية للمسن؟

تعتبر قصة الأستاذ سمير من داخل منازل عديدة في مصر، حيث يكون هناك كبار سن في حاجة إلى المساعدة بينما العائلة تحاول بشتى الطرق تقديم الرعاية والخدمة اللازمة لهم من أجل حياة أفضل.

تتلخص خدمة رعاية مسنين بالمنزل في خدمة التمريض المنزلي واحدة، يحصل من خلالها المسن على رعاية من قبل جليس أو جليسة مسنين، وتشمل الخدمة جميع نشاطات المسن اليومية والحرص على سلامته وأمنه.

من جانبها، تهدف حكيمة أن تكتب أحداث أكثر إيجابية في صفحات تلك القصة، من خلال خدمات تمريض منزلي عديدة تهدف لتقديم رعاية صحية متكاملة، يمكنك الوصول إليها بسهولة من خلال تطبيق للهواتف المحمولة، تستطيع من خلاله طلب خدمة رعاية مسنين بالمنزل بالإضافة إلى العديد من خدمات التمريض المنزلي.

ارسل رسالة
اطلب الرعاية الصحية المنزلية الآن