8 نصائح للحد من تدهور حالة مريض ألزهايمر

من المعروف أن يكون مرض ألزهايمر من الحالات الأكثر تأثيرًا في العائلات ككل وليس للمريض فقط، في حين أن العلم لم يتوصل حتى الآن إلى علاج شافًا تمامًا من المرض إلا أن هناك العديد من الطرق في المتناول للحد من مدى تدهور الحالة وتنشيط القوة العقلية والذهنية لمريض ألزهايمر، وهو ما سنحاول عرضه خلال هذا المقال.

بينما تعد تصرفات مريض ألزهايمر من ضمن العوامل التي تسبب صعوبة في احتواء المرض، إلا أن هناك العديد من الطرق المتعارف عليها التي قد تهدف إلى احتواء مدى تطور وسوء الحالة، وهي طرق معروفة ومجربة وينصح بها من خلال العلماء والأطباء من حول العالم.

كما قد يكون الاستعانة بـ جليسة مسنين لضمان الرعاية الأفضل لكبار السن أحد الحلول المقترحة كما سنتعرف فيما بعد.

لهذا فضلنا أن نخصص هذا المقال من أجل التعريف بتلك الطرق التي قد تكون بسيطة وسهلة في التنفيذ، لكن لها تأثير كبير على مرض ألزهايمر، ومن هنا ستتمكن من التعرف على أفضل طرق تقديم الرعاية، التي ستمكنك من الاعتناء بحالات الإصابة بمرض ألزهايمر بشكل أكثر فاعلية وتأثيرًا.

كما سنتعرف على ما هي أفضل طرق رعاية المسنين بالمنزل التي قد تساعدك على توفير الرعاية اللازمة لكبار السن بشكل عام، والمصابين بمرض ألزهايمر بشكل خاص، من خلال الحصول على جليس أو جليسة مسنين حسب الطلب. وهو ما تسعى حكيمة للتمريض المنزلي على تقديمه ومن ضمن أهم أولوياتها من خلال خدمات تمريض منزلي عديدة ومتكاملة.

من هذا المنطلق، سيضيف هذا المقال الكثير من المعرفة حول كيفية الاعتناء بمرضى ألزهايمر والحد من تدهور الحالة، لذا ننصح بالاستمرار في القراءة.

كيف يتم الاعتناء بمريض ألزهايمر؟

 

احرص على أن يمارسوا الرياضة

 

1-   احرص على أن يمارسوا الرياضة

قد تظن أن كبار السن يصعب عليهم ممارسة الرياضة، بينما الأمر أبعد كل البعد عن ذلك. في حقيقة الأمر يعد هناك العديد من التدريبات البدنية التي تناسب كبار السن والتي يمكنهم القيام بها بمنتهى السهولة وتنشط العضلات الجسم والدورة الدموية.

ولكن ما علاقة الرياضة بمرض ألزهايمر؟

في حقيقة الأمر، تشير العديد من الدراسات والإحصائيات أن ممارسة الرياضة بشكل دوري منذ سن مبكرة قد يخفض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر من الأساس بنسبة قد تصل إلى 50%. هذا ما قد تفعله بشكل عام من أجل الحفاظ وزن مثالي ورشيق وتجنب السمنة ومرض السكري والحفاظ على مستوى ضغط دم طبيعي، ولكنها أيضًا متعلقة بمرض ألزهايمر والخرف.

هذا فيما يخص الوقاية، ولكن فيما يخص التعامل مع مريض ألزهايمر، ما هو دور الرياضة والنشاط البدني؟

تشير العديد من الدراسات كذلك إلى أهمية دور الرياضة في مواجهة التدهور الذهني الذي يصيب مريض ألزهايمر، وقد أثبتت العديد من تلك الدراسات فاعلية الرياضة والمجهود البدني في إبطاء تدهور الحالة وتطور أعراض المرض.

يمكنك مساعدة كبار السن المصابين بمرض ألزهايمر على ممارسة بعض المجهودات البدنية البسيطة لفترات قصيرة يوميًا قد لا تتجاوز حاجز الـ 20 دقيقة، وهي تدريبات تزيد من قوة القلب وضخ الدم وتكسب العضلات كتلة إضافية. حيث أشارت دراسات عديد أخرى إلى أن صحة وزيادة كتلة العضلات في الجسم تساعد على الاعتناء بصحة وكفاءة وظائف المخ.

قد يكون الأمر أكثر تعقيدًا للبعض فيما يخص مساعدة كبار السن المصابين بمرض ألزهايمر على ممارسة الرياضة، وهو ما يمكن التغلب عليه من خلال الاستعانة بجليس أو جليسة مسنين، يكون التعامل مع كبار السن هو تخصص عملهم في الأساس مما يضمن لك توفير أفضل رعاية لكبار السن. يمكنك طلب جليسة مسنين من خلال تطبيق حكيمة، عن طريق خدمة رعاية كبار السن بالمنزل.

 

ساعدهم على الانخراط في الأنشطة الاجتماعية

2-   ساعدهم على الانخراط في الأنشطة الاجتماعية

من ضمن أهم العوامل التي تساعد على الحد من تدهور أعراض ألزهايمر هي أن يشعر المريض أنه لازال عضو عامل في المجتمع وله تأثير بشكل أو بأخر.

من هذا المنطلق ينصح دائمًا أن تبقي كبار السن المصابين بمرض ألزهايمر على اتصال مع مجتمعاتهم التي اعتادوا عليها، وعلى أن يكون هناك اتصال دائم بالأصدقاء والأقارب الذين اعتادوا أن يستمتعوا برفقتهم.

الإنسان بطبيعته كائن اجتماعي، حتى وإن كانت طبيعة بعض الشخصيات تميل للعزلة في بعض الأحيان، إلا أن الاحتياج الدائم لأن يكون هناك من يهتم لأمرك وتبادله ذات الشعور لا يمكن استبداله. وهي الحالة كذلك بالنسبة لكبار السن والمصابين بمرض ألزهايمر، فهم في حاجة أن يشعروا أن هناك من يهتم لأمرهم ويبادلهم المشاعر والعاطفة.

 

قد تساعد المسن المصاب بألزهايمر ببعض الأفعال البسيطة، مثل:

–        شجعه على التطوع في الخدمات التي تخدم المجتمع.

–        اقترح عليه أن ينضم لأحدى الأندية الاجتماعية أو البقاء على تواصل مع الأصدقاء والأقارب.

–        حاول أن تقنعه بممارسة الرياضة كما ذكرنا من قبل ولكن من خلال مجموعة وليس منفردًا.

–        ساعده على التعرف والتعامل مع الجيران والمحيطين به في محل السكن.

–        احرص أن يكون له موعد أسبوعي مع أحد أصدقائه المقربين.

–        ساعده على الخروج والتجول في الحدائق والأماكن العامة، حيث لا يعني الإصابة بمرض ألزهايمر أنه لا يمكن التمتع بالحياة والقيام بالأنشطة الترفيهية.

–        شجعه على ممارسة هواياته القديمة أو اكتشاف هوايات جديدة مثل تعلم آلة موسيقية جديدة أو ممارسة رياضة معينة إذا كان هذا في الإمكان.

والأهم، هو بقاء العائلة والمقربين منه على اتصال دائم، وخاصة الأبناء. حيث قد يكون ذلك عاملًا في تنشيط القوة الذهنية والعقلية عن طريق تذكر بعض الذكريات المشتركة بينهم فيما مضى.

من جانبها، تقدم حكيمة خدمة تمريض منزلي خاصة لرعاية كبار السن بالمنزل. ويمكن الحصول على جليس أو جليسة مسنين من خلاله تكون ملازمة للحالة لضمان توفير الرعاية والتعامل معه بما يخدم صحته النفسية. أثناء تقديم الرعاية  من خلال جليسة مسنين، يمكن تقديم

تكون جليسة مسنين على دراية بجميع احتياجات كبار السن المصابين بمرض ألزهايمر، وهو ما سيساعدك على الاطمئنان وضمان تقديم الأفضل لذويك من كبار السن.

 

قدم له وجبات صحية

3-   قدم له وجبات صحية

دائمًا ما تصل إلينا دعوات الحصول على وجبات صحية والابتعاد عن بعض النوعيات من الطعام، ولكن في حالات مرض ألزهايمر لا يمكن تجاهل مثل هذه الدعوات. في حقيقة الأمر، تعد العديد من العناصر الغذائية ذات أهمية كبيرة في الحد من تدهور أعراض ألزهايمر.

يتسبب مرض ألزهايمر بمنع التواصل بين خلايا المخ والخلايا العصبية، وهو ما يمكن أن يتشابه قليلًا مع أمراض أخرى مثل مرض السكري وغيرها. في حقيقة الأمر، يتم تسمية مرض ألزهايمر في بعض الأحيان بأنه سكري المخ. وهو ما يشير إلى دور الوجبات الغذائية والعناصر التي يستهلكها الجسم في مدى تدهور الحالة أو الحفاظ على مستوى ثابت.

يمكنك مساعدة مريض ألزهايمر على الحصول على وجبات صحية وذات تأثير إيجابي على مدى تدهور الحالة من خلال الحرص على بعض الشروط، مثل:

–        شجعه على فقدان الوزن الزائد في حالة تواجده، أو على أقل تقدير تجنب السمنة لما لها تأثير على حالات ألزهايمر. كما قد يكون هذا الأمر واجبًا للجميع حتى منذ منتصف العمر أو الشباب، حيث تشير العديد من الدراسات إلى زيادة خطر الإصابة بألزهايمر في حالة الوزن الزائد، كما يتضاعف الخطر في حالة السمنة.

–        ساعده على تقليل كميات السكر المستهلكة يوميًا، ويفضل أن يتم الاستغناء عنه تمامًا. حيث يساهم السكر والمأكولات التي تزيد نسبة السكر في الدم بشكل عام في التأثير على خلايا المخ بطريقة سلبية، مما قد يسبب تدهور أعراض ألزهايمر.

–        قدم له حمية البحر المتوسط الغذائية، وتسمى هذه الحمية نسبة لأهل الجزر والبلدان المطلة على البحر المتوسط الذين يعتمدون في نظامهم الغذائي على المأكولات البحرية والخضروات والفاكهة والحبوب الكاملة مثل الشوفان واستخدام زيت الزيتون.

–        احرص على تناولهم الدهون الصحية والعناصر الغنية بالأوميغا 3، حيث تساعد تلك المواد على الوقاية من مرض ألزهايمر من الأساس وكذلك المساعدة في تنشيط المخ. وهي المتوفرة في العديد من أنواع الأسماك مثل السلمون والسردين والتونة.

–        احرص على تناولهم خضروات وفاكهة بشكل مستمر، وذلك لأنها غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات.

–        عد لهم الطعام بالمنزل، وهو ما يضمن الحصول على وجبة طازجة وآمنة.

عند استعانتك بجليسة مسنين بالمنزل، ستحرص على أن يتم تقديم الوجبات التي تعدها أنت شخصيًا أو تقوم بتوفيرها في موعدها. كما يعد توفير جليسة مسنين ضامن لك أن لا يحصل المسن على العناصر الغذائية الضارة والتي قد تسبب تدهور الحالة العقلية.

 

حفز قدرته العقلية

4-    حفز قدرته العقلية

يشمل التعامل مع مرض ألزهايمر أن يتم تحفيز مخ المريض عن طريق العديد من الأنشطة التي قد تشاركها بنفسك معه يوميًا. أو أن تقوم بتشجيعه على تعلم أشياء جديدة أو تشجيعه على القيام بالأنشطة متعددة المهام في نفس التوقيت سيكون له مفعول إيجابي على منع تدهور أعراض ألزهايمر.

يمكنك مساعدة مريض ألزهايمر بتنشيط الكفاءة الذهنية والعقلية، سواء بنفسك أو بالاستعانة بجليسة مسنين، من خلال القيام بالأنشطة التالية:

–        شجع المريض على تعلم أشياء جديدة مثل تعلم لغات جديدة أو هوايات جديدة. وهو ما يحفز خلايا مخ المريض وينشطها.

–        شجعه على القيام بنشاطات مثيرة للاهتمام والمتعة بشكل أو بآخر.

–        قم بتعليمه تقنيات التذكر، وهي التي تساعد المريض على إيجاد طريقة تساعده على تذكر الأشياء والأسماء دون معاناة كبيرة. على سبيل المثال، يمكن تلقينه جملة يكون أول حرف من كل كلمة دال على ما هو مهم وواجب التذكر.

–        قم بلعب الألغاز والأحاجي معه، وهو ما يساعد على تنشيط خلايا المخ والخلايا العصبية.

–        ساعده على القيام بما هو غير مألوف، مثل سلوك طريق جديد أثناء العودة للمنزل، أو ساعده على استخدام اليد الغير مهيمنة أثناء تناول الطعام.

تستطيع جليسة مسنين أن تساعد المريض على القيام بكل ما سبق، وهو ما يساعد كبار السن على التواجد في حالة ذهنية نشطة طوال الوقت. يمكنك الحصول على جليسة مسنين من خلال خدمات التمريض المنزلي المقدمة من حكيمة.

 

وفر له السبل للحصول على قدر كافي من النوم

 

5-   وفر له السبل للحصول على قدر كافي من النوم

يساعد النوم بشكل عام على طرد العديد من المواد السامة من المخ، ويجب أن يكون النوم هادئ وعميق حتى يحصل الإنسان على قدر كاف من النوم.

كما هناك دراسات عديدة تربط بين الحصول على ساعات نوم كافية وعميقة وحدة أعراض مرض ألزهايمر.

يمكنك الحرص على أن يحصل المريض على قدر من النوم كاف بعمق عن طريق القيام بعدة أمور لتهيئة ظروف نوم مريحة، من بينها يمكننا أن نذكر:

–        تشجيعه على الالتزام بمواعيد نوم محددة.

–        منعه من الاستلقاء على الفراش طوال اليوم، ليكون الفراش فقط للنوم.

–        تهيئة الأجواء لتحفيز المخ على الدخول في نوم عميق، مثل أن يستحم المسن بماء ساخن قبل النوم والاستماع لموسيقى هادئة.

–        في حالة الأرق، شجعه على قراءة كتاب لمدة لا تتجاوز الـ 20 دقيقة، وهو ما يساعد على الدخول في مراحل النوم وعدم التفكير كثيرًا.

 

تعامل مع الضغط النفسي

 

6-   تعامل مع الضغط النفسي

في حقيقة الأمر، يعد التعرض لضغط نفسي لأوقات كبيرة من العوامل التي تسبب تدهور الحالة المرضية وتفاقم أعراض مرض ألزهايمر بشكل أسرع. كما أن هناك أمراض عديدة للضغط العصبي قد تقود إلى مضاعفات أخرى عديدة.

لذا من المهم أن تحتوي الحالة النفسية للمريض وعدم تعرضه لضغط عصبي بصفة مستمرة، وهو ما تستطيع توفيره خدمة رعاية كبار السن بالمنزل من حكيمة عن طريق توفير جليسة مسنين بالمنزل.

يمكنك أن تقوم بعدة تقنيات لاحتواء هذا الأمر، قد يكون أحدها أن يكون هناك مرافق دائم للمريض كجليسة مسنين متخصصة في التعامل مع حالات كبار السن بمختلف أنواعها.

يمكنك مساعدة كبار السن في التعامل مع الضغط العصبي من خلال التقنيات التالية:

–        التنفس العميق، شجعه على التنفس العميق باستمرار، وهو ما يساعد على تحرير الضغط العصبي والقلق.

–        قم بالالتزام بمواعيد محددة يوميًا يقوم فيها المسن بنشاطات مريحة تحث على الاسترخاء مثل التأمل وتمديد العضلات وغيرها.

–        الالتزام بالعبادات والصلوات قد يزيد من مستوى السلام الداخلي للمسن، وهو ما يساعده على التغلب على الضغط العصبي.

–        اجعل المتعة في أول قائمة الأولويات، احرص على حصول المريض على أوقات كافية يمارس فيها ما يمتعه.

–        حافظ على الدعابة، حيث يساهم الحس الفكاهي على التخفيف من حدة الضغط العصبي.

من جانب أخر، تقدم حكيمة لك الرعاية المنزلية المتكاملة لكبار السن، حيث يمكنك طلب جليس أو جليسة مسنين توفر كل جوانب الرعاية الصحية.

بالإضافة إلى أهمية توفير جليسة مسنين من أجل تقديم الدعم النفسي المطلوب للتعامل مع الضغط العصبي والنفسي الذي قد يسبب تدهور الحالة بشكل أسرع.

 

الكشف الدوري

 

7-   الكشف الدوري

في طبيعة الحال، يكون الكشف الدوري من أهم عوامل البقاء في صحة وتجنب الأمراض والحالات المرضية المزمنة، وهو ما يجب القيام به بشكل أساسي في حالة الإصابة بمرض ألزهايمر.

ويكون ذلك من أجل متابعة حالة الأوعية الدموية بشكل خاص، وهو ما سينعكس على صحة ضغط الدم بشكل كبير.

تعد الأوعية الدموية أكبر المؤثرين على صحة عضلة القلب، ولكن كذلك يمكنها أن تؤثر على صحة خلايا المخ، حيث قد تسبب مشكلات الأوعية الدموية تدهور حالة المريض بشكل أسرع. كما تشير العديد من الدراسات إلى أن الحصول على ضغط دم مرتفع لفترة تصل لعام متواصل قد تزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر في المستقبل.

 

ينصح دائمًا باتباع التالي:

–        قم بقياس ضغط الدم للمريض بصفة مستمرة، وهو ما قد تستطيع جليسة مسنين أن تقوم به بصفة مستمرة.

–        الحرص على عدم تناول العناصر التي قد تسبب ارتفاعًا في ضغط الدم.

–        احرص أيضًا على ألا يكون مستوى ضغط الدم منخفضًا. وهو الشيء الذي تستطيع جليسة مسنين مرافقة للحالة القيام به بصفة مستمرة.

–        متابعة مستويات الكوليسترول والتأكد من أنها في المستوى الصحي.

–        امنع المريض من التدخين بشكل نهائي.

يعد مرافقة جليسة مسنين للحالة طوال الوقت أحد عوامل الحصول على رعاية متكاملة، حيث توفر جليسة مسنين المتابعة الدائمة والأساسية لترقب اختلافات ضغط الدم أو مستويات الكوليسترول والتعامل معها في الحال.

يمكنك طلب جليسة مسنين من خلال تطبيق حكيمة للتمريض المنزلي.

 

احرص على تواجده وسط العائلة

 

8-   احرص على تواجده وسط العائلة

قد يساعد البقاء في دائرة العائلة والمقربين على الحد من تدهور أعراض مرض ألزهايمر، حيث تشير العديد من العوامل إلى رغبة الإنسان في البقاء مع من يألف يحب مجالستهم.

من هنا يتبين لنا أهمية تقديم الرعاية لكبار السن في المنزل، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال التمريض المنزلي. يمكن طلب جليسة مسنين لتتعامل مع المريض بشكل متكامل بينما تكون العائلة متواجدة من حوله دون المساس بوحدة وصلابة العائلة.

كما قد يشكل توفير الرعاية المنزلية لكبار السن تحديًا لأفراد العائلة، حيث يكون لدى الجميع أشغال ومسؤوليات عديدة تشكل صعوبة في تحقيق التوازن. لذا يكون توفير جليسة مسنين مفيد لجميع الأطراف.

 

References:

 

https://www.medicalnewstoday.com/articles/scientists-reveal-how-alzheimers-progresses-in-the-brain#Limitations-of-the-new-study

https://www.news-medical.net/news/20190731/Important-steps-to-slow-down-Alzheimers-disease.aspx

https://www.news-medical.net/news/20190731/Important-steps-to-slow-down-Alzheimers-disease.aspx

https://www.theguardian.com/technology/2019/oct/27/the-five-ways-to-slow-alzheimers-disease-dementia-onset

https://www.helpguide.org/articles/alzheimers-dementia-aging/preventing-alzheimers-disease.htm

ارسل رسالة
اطلب الرعاية الصحية المنزلية الآن