الطريقة التي اعتاد عليها الإنسان من أجل توفير الرعاية الصحية سواء لنفسه أو لأفراد عائلته لم تكن سوى وسيلة لمضمون أكثر أهمية وتأثيرًا. مع مرور الوقت اختلفت الطرق والوسائل، ولكن دائمًا ما كانت هناك صعوبة واضحة وتعقيدات كثيرة تواجه من يسعى إلى توفير رعاية صحية، سواء فيما يخص جودة الخدمة وتكلفتها وسهولة الوصول إليها. حتى وصلت خدمات تمريض منزلي، موفرة أسلوب جديد من أجل توفير الرعاية الصحية، تكون من خلاله الرعاية أكثر خصوصية وأعلى جودة. وذلك دون أن تكون التكلفة مبالغ فيها.
في حقيقة الأمر، لا يعتبر الأمر مستحدثًا بالكامل، حيث كان دائمًا هناك طلب لتوفير ممرض أو ممرضة في المنزل لتلبية احتياجات عدة. ولكن ما توفره خدمات تمريض منزلي يعد ما هو أكثر تفصيلًا من ذلك وأكثر شمولًا. لم يعد الأمر مجرد خدمة سريعة تتم عن طريق أحد مقدمي الخدمة، ومن ثم المغادرة دون تحمل باقي المسؤوليات الموكلة إليه، ودون أن يكون هناك رقيب حقيقي لمواجهة أي مشكلات قد تطرأ.
ناهيك عن عنصر الأمان والأمانة، حيث قد تعرض العديد ممن طلبوا خدمات تمريضية سابقًا في المنزل إلى العديد من حالات السرقة وغيرها من الجرائم التي تهدد أمن واستقرار المنزل. بالإضافة إلى عنصر احترام خصوصية المنزل، والذي قد يكون في غاية الصعوبة في ظل تواجد مقدم الخدمة.
كما يأتي عامل السهولة والصعوبة في الوصول إلى طواقم تمريض في الوقت المناسب في مقدمة العوامل التي كانت تواجه الاعتماد على خدمات تمريض منزلي سابقًا.
كيف اختلف الأمر حالياً؟
في حقيقة الأمر، التطور الرهيب كان جليا فيما يخص التكنولوجيا بشتى أنواعها والذي طال مجال الرعاية الصحية كذلك، وقد أحدث فارقا كبيرًا فيما يخص كيفية الوصول للخدمة المناسبة وطلب من هو أجدر بالثقة طبقا للخبرات السابقة.
أحدثت حكيمة طفرة في مجال خدمات تمريض منزلي بشكل كبير، حيث وفرت جميع خدمات تمريض منزلي الخاصة بها من خلال تطبيق على الهواتف المحمولة، يمكن من خلاله طلب الرعاية المطلوبة بسهولة شديدة، مع الحصول على الخدمة في أسرع وقت.
من جانب آخر، تتحمل حكيمة مسؤولية مقدمي الخدمة، وتوفر دعم فني مستمر على مدار الساعة يتم من خلاله التواصل لحل جميع المشكلات مهما كانت.
تحرص حكيمة على تقديم خدمات رعاية صحية فائقة الجودة من خلال التعامل مع طواقم تمريض لديهم الخبرة والكفاءة الكافية لذلك، كما تحرص على توفير جميع مستويات التمريض المناسبة لجميع أنواع الخدمات.
يهدف تقديم خدمات تمريض منزلي من قبل حكيمة إلى تغيير طريقة التفكير والتخطيط فيما يخص توفير رعاية صحية على أعلى مستوى تكون في مقابل تكلفة مناسبة ومعتدلة، بالإضافة إلى سرعة الوصول إليها.
وهنا يجب أن نسأل، كيف يتم ذلك؟ وكيف تقدم حكيم رعاية صحية شاملة عن طريق تطبيق للهواتف المحمولة؟
للإجابة، يجب أولًا أن نستعرض خدمات حكيمة المختلفة، مع شرح كيف أضافت حكيمة الكثير لمجال تمريض منزلي بشكل خاص والرعاية الصحية بشكل عام.
رعاية مسنين بالمنزل
مما لا شك فيه، تعتبر رعاية مسنين بالمنزل تحديًا كبيرًا وهو ما يضع باقي العائلة في وضع صعب، حيث قد يكون الأمر خارج عن إرادتهم وقدرتهم نظرا لانشغال جميع أفراد الأسرة في مشاغلهم اليومية التي لا غنى عنها كذلك، فيكون هنا اتجاه إلى اللجوء لدار رعاية مسنين.
يشكل الأمر أزمة للمسن والعائلة بشكل لا جدال فيه، وقد يكون حل توفير الرعاية اللازمة في المنزل من أصعب الحلول التي تؤثر على طبيعة ومجرى الحياة للعائلة.
ليس أن توفير رعاية كبار السن بالمنزل أمرًا مستحيلًا، بل لأنه قد يكون الأمر في حاجة إلى طلب المساعدة. من جانبها توفر حكيمة خدمة تمريض منزلي خاصة لرعاية مسنين بالمنزل، تعتمد الخدمة في الأساس على توفير جليس أو جليسة مسنين لتقديم الرعاية التي يطلبها المسن بشكل يومي.
بالإضافة إلى العديد من الإمكانيات التي توفرها خدمة رعاية مسنين بالمنزل من حكيمة للتمريض المنزلي، والتي تحرص على تقديم كل ما هو في صالح المسن مهما كان.
تكون مهام جليس أو جليسة المسنين أثناء تقديم خدمة رعاية مسنين بالمنزل كالآتي:
– الحفاظ على نشاط المسن
– الحفاظ على نظام غذائي صحي
– الحفاظ على حرية الحركة
– الحرص على سلامة المسن أثناء الحركة
– تقديم العون خلال جميع نشاطات اليوم
– الحرص على توفير وقاية من فيروس كورونا والعدوى بشكل عام
– التعامل مع جميع الأمراض المزمنة
– الحرص على توفير الأدوية في موعدها المحدد
– الدعم النفسي والتواصل المستمر
كما في الكثير من الأحوال قد يكون المسن في حاجة إلى ما هو أكثر من مجرد رعاية مسنين بالمنزل، حيث تكون هناك العديد من الحاجات النفسية والمعنوية التي تؤثر في استقرار حالة المسن؛ لذلك تكون من ضمن مهام جليس أو جليسة المسنين توفير بيئة تدعم كبار السن على المستوى المعنوي.
بالتأكيد ليس من مهام جليسة المسنين توفير رعاية نفسية، فهي مسؤولية الطبيب المختص فقط لا غير، ولكن من المهام التي قد توكل إلى جليسة المسنين هي توفير دعم نفسي عن طريق التعامل اللين مع كبار السن والدعم المعنوي الذي قد يتم توفيره عن طريق التواصل الدائم ومنع الشعور بالوحدة.
مهام جليسة المسنين مع مرضى ألزهايمر
تشمل خدمة تمريض منزلي الخاصة برعاية مسنين بالمنزل تقديم الرعاية اللازمة للمصابين بمرض ألزهايمر على جميع المستويات السابقة بالإضافة إلى العديد من الأمور والعوامل التي يجب أن تؤخذ في الحسبان.
يؤدي مرض ألزهايمر إلى العديد من المضاعفات والأعراض التي تؤثر على مدى تركيز واستيعاب المريض، مما يلزم أن يكون هناك من يقدم يد العون للمريض.
في حقيقة الأمر تكون مهام جليسة المسنين أثناء تقديم رعاية مسنين بالمنزل الخاصة بمرض ألزهايمر أكثر شمولًا، حيث تكون من الأدوار الأساسية لجليس أو جليسة المسنين أن تبقي المسن تحت المتابعة الدائمة لحمايته من أفعاله اللا إرادية التي قد تسبب الأذى الشخصي.
كما تشمل مهام جليسة المسنين المساعدة في السيطرة على عواقب الهلاوس البصرية والسمعية التي تصيب المريض، والتعامل مع التوهمات بشكل أكثر احترافية من أجل تجنب عواقب قد تؤدي إلى مخاطر عديدة.
من أجل تقديم رعاية مسنين بالمنزل عن طريق خدمة تمريض منزلي تقدم عن طريق جليسة مسنين يجب أن يتم اتباع المهام التالية:
– ابتكار روتين يومي: تحرص جليسة المسنين على تكوين نظام روتيني يتبعه المريض من أجل الحفاظ على مدى تركيزه أثناء القيام بمثل المهام.
– المساعدة في الاستحمام: تقدم جليسة المسنين المساعدة فقط عندما تتبين أن المريض بدأ في الشعور بالعجز عن المواصلة.
– ارتداء الملابس: تحرص جليسة المسنين توفير ثلاث اختيارات على الأكثر لتشجيع المريض على الاختيار دون التسبب في حيرته.
– المساعدة في قضاء الحاجة: وينصح استخدام العديد من الأدوات التي تساهم في تسهيل الأمر، ويكون دور جليسة المسنين مقتصر على تقديم المساعدة عند الحاجة فقط.
– تناول الوجبات: وينصح باستخدام أدوات غير قابلة للكسر، وتساعد جليسة المسنين فقط عندما يتبين على المريض علامات العجز عن المواصلة.
– ممارسة النشاطات البدنية.
– الحرص على سلامة المنزل، وتحرص جليسة المسنين على تخزين الأدوات التي قد تسبب ضررا للمريض بعيدًا عن متناول المريض.
تختلف مهام جليسة المسنين أثناء تقديم رعاية مسنين بالمنزل على حسب الحالة الصحية والأمراض التي يعاني منها المسن، ولكنها تشترك جميعا الهدف ذاته وهو توفير الرعاية القصوى.
أخصائي للخدمات السرعة
كان في السابق، الحصول على الحقنة أو تركيب الكانيولا والمحاليل يشكل تحديًا للجميع، لما في ذلك من خطورة إذا ما تم التعامل بشكل خاطئ. حيث كان من المعتاد أن يتجه من هو في حاجة للحقنة إلى أقرب صيدلية للحصول عليها، وهو ما كان يعرضه للخطر علما بأن من يقدم هذه الخدمة في الصيدلية قد لا يكون متخصص وقد يسبب ذلك العديد من المضاعفات.
لتفهم الأمر بشكل أكثر تفصيلًا، يجب أولًا أن نتعرف على حجم الخطورة التي قد تتسبب بها حقنة تم إعطائها بشكل خاطئ، أو تركيب كانيولا بشكل غير منضبط.
– ألم شديد في منطقة الحقن
– عدم توقف النزيف
– الشعور بالخدران
– ظهور طفح جلدي
– انتفاخ الوجه
– ضيق في التنفس
– تلوث الدم
لهذا يجب أن تقدم الحقن عن طريق متخصص سواء طبيب أو ممرض، في الكثير من الأحيان قد يظن البعض أن الأمر بسيط وأنهم ليسوا في حاجة لطلب أخصائي لمثل هذه الخدمات.
من جانبها، اهتمت حكيمة بكل التفاصيل الخاصة بالرعاية الصحية ووفرت خدمة تمريض منزلي خاصة من أجل توفير أخصائيين لمنع المضاعفات الخطيرة وضمان سلامة الحالة.
ما معنى كلمة أخصائي؟
يجب أن نشرح مستويات التمريض المختلفة، وهي كالتالي:
– أخصائي تمريض: يكون حاصل على بكالوريوس تمريض من الجامعة.
– فني تمريض: وهو حاصل على دبلوم تمريض أو أكمل دراسة ما بعد الثانوية لمدة عامين في مجال التمريض.
– مساعد تمريض: وقد لا تكون مجال دراسته مرتبط بالتمريض ولكنه يكتسب خبرة في التعامل مع الخدمات الصحية المختلفة.
من هذا المنطلق نتبين أن أخصائي التمريض وفني التمريض هما من تكون لهما الصلاحية في التعامل مع جميع أنواع الحقن والكانيولا. ومن خلال خدمات حكيمة للتمريض منزلي، توفر أحدهما من أجل تقديم الخدمة.
ما هي الخدمات السريعة من حكيمة؟
يمكنك الحصول على العديد من خدمات التمريض منزلي من خلال الخدمات السريعة من حكيمة، حيث خصصت حكيمة هذه الخدمات للتسهيل على من هم في حاجة لمثل هذه الخدمات السريعة ولكن الهامة دون المعاناة في البحث عمن يستطيع توفيرها.
تشمل الخدمات السرعة العديد من خدمات تمريض منزلي، وهم كالتالي:
– إعطاء جميع أنواع الحقن (العضل، الوريدي، تحت الجلد)
– تركيب الكانيولا والمحاليل
– فك وتركيب القسطرة البولية
كما تحرص حكيمة من خلال خدماتها للتمريض المنزلي على توفير مستوى التمريض المناسب لكل خدمة تمريض منزلي، لذلك توفر فقط الأخصائيين أو فنيين التمريض لتقديم مثل هذه الخدمات.
الجدير بالذكر أن من خلال خدمات تمريض منزلي المقدمة من حكيمة، تستطيع أن تطلب ممرض فقط لموعد الحقنة عن طريق تطبيق على الهواتف المحمولة، وهو من يصل في الموعد المحدد دون عناء البحث عن متخصص.
عناية مركزة في المنزل! في الإمكان!
توفر حكيمة خدمة تمريض منزلي خاصة لتقديم الرعاية اللازمة للمرضى والحالات الصحية المختلفة، والتي تشمل جميع الأعمار والفئات. تندرج هذه الخدمة تحت اسم شفتات التمريض.
تجمع خدمة شفتات التمريض عدة خدمات تمريض منزلي، حيث توفر الخدمة الرعاية المستمرة للحالة على مدار اليوم بما في ذلك الخدمات التي توفرها الخدمات السريعة وخدمة رعاية مسنين بالمنزل (إذا كانت الحالة من كبار السن) وغيرها.
من خلال هذه الخدمة يتم توفير أخصائي تمريض، وهو الاختلاف بينها وبين خدمة رعاية مسنين بالمنزل، حيث تكتفي الأخيرة بتوفير جليس أو جليسة مسنين. حيث تتميز هذه الخدمة مقارنة بباقي خدمات التمريض منزلي بأنها أكثر شمولا وتوفر العديد من الخدمات من خلالها.
تشمل هذه الخدمة أيضا القدرة على التكامل والاتساع لتصل إلى مرحلة أكثر تفصيلًا وهي أن يتم توفير من خلالها رعاية مركزة في المنزل مماثلة لتلك التي يتم توفيرها في المستشفيات؛ على أن تكون الرعاية أكثر دقة وأعلى جودة لما، حيث يتمحور تركيز مقدم الخدمة على حالة واحدة فقط.
تتم عملية التكامل بين خدمة شفتات التمريض وخدمة تأجير الأجهزة الطبية من حكيمة، وهو ما يوفر خدمة تمريض منزلي متكاملة.
توفر حكيمة للتمريض المنزلي إمكانية تأجير الأجهزة التالية:
– مولدات الأكسجين
– أسطوانات الأكسجين
– جهاز الـ CPAP
– جهاز الـ BIPAP
– جهاز الـ Vacuum
– جهاز الـ Nebulizer
كما توفر حكيمة الطواقم التمريضية المتخصصة في التعامل مع مثل هذه الأجهزة باحترافية كبيرة، مما يجعل الخدمة توفر المرجو منها دون مشكلات تذكر.
كما تتيح الخدمة أيضًا إمكانية تأجير السرير الطبي الذي يوفر المقدار الأكبر من الراحة للمريض ويعطيه الإمكانية بالبقاء بوضعيات مختلفة لتناسب مختلف الأنشطة خلال اليوم، كما تكون المواد المصنع منها مصنوعة خصيصًا للحد من خطر الإصابة بقرح الفراش.
تعد خدمة شفتات التمريض صورة أعم من خدمة رعاية مسنين بالمنزل، فهي تناسب جميع الفئات العمرية، وتوفر الرعاية اللازمة لجميع الحالات الصحية مهما اختلفت. كما تقدم من قبل أخصائيين تمريض يكونوا متخصصين في التعامل مع الحالات الصحية المختلفة.
مساعدة لم تعتاد الأم أن تحصل عليها
تعاني العديد من الأمهات في فترة ما بعد الولادة من العديد من المشكلات، سواء تلك الخاصة بالطفل وكيفية التعامل معه أو تلك الخاصة بها هي كأم. ودائما ما يكون الأمر مرهقًا فوق العادة ومسبب للعديد من المشكلات الخاصة بكيفية تنظيم وقتها بطريقة صحيحة مع مراعاة تخصيص وقت لراحتها وتجديد طاقتها.
لم تكتفي حكيمة بتوفير خدمات تمريض منزلي مثل ما سبق وتم ذكره، ولكن أيضًا اهتمت أن تمد يد العون للأمهات في الفترات الأولى من حياة أطفالهن، حتى تحصل الأم على حاجتها من الراحة، كما يحصل الطفل حديث الولادة الرعاية اللازمة في مثل هذه المرحلة التي يبدأ من خلالها النمو الأساسي للطفل.
توفر الخدمة أخصائية في التعامل مع كلا من الأم والطفل، توفر للأم نهج تستطيع أن تتبعه فيما بعد لتوفير رعاية طفلها، كما تهتم بأدق التفاصيل الخاصة بالطفل.
تهتم الخدمة بتوفير الوقت الكافي للأم كي ما تحصل على قسط من الراحة وتجدد نشاطها، وهو الأمر الأساسي في مثل هذه المرحلة، حيث تواجه العديد من الأمهات مشكلات تخص الإرهاق الزائد.
مواكبة احتياجاتك (رعاية كورونا)
منذ بداية جائحة كورونا، حدث العديد من التطورات فيما يخص الرعاية الصحية بمختلف مجالاتها. حيث قاد الضغط والطلب المتزايد على المستشفيات إلى البحث عن طريقة أخرى لسد هذا الاحتياج، سواء كان يخص فيروس كورونا بشكل مباشر أو يخص تقديم رعاية صحية اعتيادية ليس لها علاقة بالوباء بشكل مباشر.
لذلك كان الاتجاه إلى توفير خدمات تمريض منزلي بشكل عام هو الحل الأفضل لما يضمن من توفير الرعاية اللازمة في الوقت المناسب دون تأخير مع أفضل إجراءات الوقاية. كان لرعاية المسنين بالمنزل نصيب كبير من تلك الطلبات، حيث كان توفير جليسة مسنين في المنزل أكثر فاعلية في حمايته من الإصابة بالمرض. كما اهتمت خدمة رعاية المسنين بالمنزل بأدق التفاصيل من أجل توفير الحماية القصوى للمسن.
من جانب آخر، وفرت حكيمة خدمة تمريض منزلي خاصة من أجل رعاية المصابين بفيروس كورونا، ويتم توفيرها من قبل أخصائيين تمريض في عدة باقات تناسب الجميع.
يتم توفير من خلالها عزل منزلي محكم للمريض، مع توفير جميع احتياجاته اليومية، مع الحرص على سلامة المرافقين له في المنزل وحمايتهم من العدوى. كما توفر حكيمة إمكانية تأجير العديد من الأجهزة الطبية اللازمة للمرضى في مثل هذه الحالات.
يعد توفير خدمات تمريض منزلي من الأساس كعامل وقائي، خاصة لكبار السن؛ حيث يعد توفير خدمة رعاية المسنين بالمنزل سواء عن طريق جليسة مسنين أو عن طريق شفتات تمريض منزلي من أفضل طرق حماية كبار السن، بما أنهم الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا الخطيرة.
عصر تمريض منزلي
من خلال كل ما سبق، نتبين أهمية توفير خدمات تمريض منزلي لسد العديد من احتياجات الرعاية الصحية خلال الفترة الحالية.
ظهر ذلك بشدة من خلال العديد من الخدمات التي توفر الرعاية الصحية المتكاملة شاملة جميع الأعمار والفئات العمرية. حيث تشمل خدمات تمريض منزلي الأطفال حديثي الولادة عن طريق خدمة رعاية الأم والطفل، وصولًا إلى رعاية مسنين بالمنزل عن طريق توفير جليسة مسنين.
كما وفرت حكيمة تطبيق للهواتف المحمولة، يمكنك من خلاله توفير خدمات تمريض منزلي عديدة من خلال ضغطة زر.
وهو ما يجعلنا نتساءل الآن، تمريض منزلي، ولم لا؟ بل هو أصبح الحل الأكثر فاعلية.